نقد البهائية
============
لا أعلم أين أضع الموضوع الخاص بالبهائية و لكن بعد تفكير قررت أن أضعه هنا في قسم النصرانيات.
و الله الموفق
=============
البهائية في سطور
-----------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
هناك اعتقاد خاطئ وشائع عن البهائية أن كل من يكتب عنهم يتحامل عليهم ليسلك بهذا الأسلوب منهجاً يبتعد كلّ البعد عن الموضوعيّة أو الدقّة العلميّة أو الإنصاف الحق لهذه الديانة ، وهذه وجهة نظرهم .
إن مخاطبة القارئ ليس هدفها تشويه ديانة وتجميل الأخرى ، بل مخاطبة القارئ يجب أن تكون لصالحه وليس لصالح فئة معينة أو غسل عقله بافكار هدامه .
فنحن لا نسيء لليهودية أو المسيحية أو البهائية أو ..... إلخ ، بل نظهر الحق ونكشف الباطل ليخرج القارئ من هذا الموضوع بفائدة تعود عليه بالنفع في الدنيا والأخرة .
فعندما نتكلم عن الحق فنحن نتكلم عن الله وعن قدرة الله وعظمته ورحمته وكرمه على عباده ، وعندما نتكلم عن الباطل فنحن نتكلم عن إبليس لعنة الله عليه وعلى أتباعه من شياطين الإنس والجن .
فمن قانون الحريات أن يكون لي الحق في التعبير عن فكري حول ديانة جديدة ظهرت وتحاول أن تصعد على أكتاف الديانات الأخرى ولكن للأسف الديانة البهائية اختارت الإسلام لتصعد على أكتافه ، ويظهر للمتابع لحركة هذه الديانة البهائية أنه لولا إيمان البهائيين بأن الإسلام هو أصح الأديان وأنه دين الله لما لجأوا للإسلام ليكون لهم الوسيلة ليطفوا بهم على الساحة ، فأصبحت العادة في هذا العصر أنه من أراد الشهرة فعلية التحرش بالإسلام .
لقد أعتاد القارئ لكتابات المسلمين الثقة والحيادية في الحكم بين الأخرين ، ويعلم القارئ أن الإسلام ظهر منذ ألف وربعمائة عام وكانت البشرية منقسمة إلى آلاف الديانات ، ورغم ذلك بدأ الإسلام بوحى على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم والآن وأصبح الإسلام يمثل خُمس تعداد سكان الكرة الأرضية ، وأصبح الزحف الإسلامي يمثل الصداع المزمن للعالم أجمع ، وقد أثبتت الدراسات والإحصائيات أنه في عام 2025 سيكون الإسلام هو الديانة الأولى
في العالم .
إذن فليس هناك مصلحة يسعى إليها المسلمون لتشويه أو عدم الإنصاف أو التدليس ضد أي ديانة أخرى لأن الإسلام هو دين الله والله فقط هو ناصره .
نعم ، فليس من العجب أن يتعرّض رسول لرّسالة سماوية لمثل ما تعرّض له كلّ من سبقه من الرّسل ، الله عز وجل لم يخلق الدنيا لعب ولهو بل خلقت الدنيا بميزان عادل .
ولقد خلق الله الخير والشر ، فأصبحت المخلوقات المُخيرة كالإنس والجن داخل معسكرين هم معسكر الخير ومعسكر الشر ، فمعسكر الخير ينصح وينذر ويبشر ولكن معسكر الشر يقابله بالغدر والخيانة والإنكار.
فعندما يرسل الله رسول لأمة معينة فهو بذلك ينعم عليها برحمته ليخرجهم من الظلمات إلى النور فآمن من آمن وقد كفر من كفر ، ولكن لا يأتي كل من هب ودب ويقول أنا رسول أو أنا نبي ، لأن الرسول أو النبي يأتي بمعجزات سماوية لا يقدر مخلوق من الإنس أو الجن ان يحمل مثلها ، فتننهي هذه المعجزة بموت هذا الرسول أو النبي ولكن تبقى هذه المعجزة معجزة ولا يملك أي إنسان عادي أو مدعي نبوة أن يحققها كما حققها أنبياء ورسل الله عز وجل ، وبعد أن يتمم هذا الرسول رسالته التي هي عبادة الله عز وجل والإعلان عن المنهج السماوي المرسل من الله لعباده ليرشدهم هذا المنهج إلى الطريق المستقيم وفرض الناموس السماوي ، يبشر هذا الرسول بأن الله سيرسل رسول من بعد اسمه كذا .
فهل سمعنا من قبل أن هناك شخص إدعى انه وزير خارجية مصر فأخذ طائرة إلى المملكة العربية السعودية لمقابلة ملك المملكة هناك بدون سابق إعلان من رئيس دولة مصر ؟ بالطبع لا ... لذلك فهذا الوزير مجنون ويجب القبض عليه ومحاكمته وتطبيق القانون عليه ولو كان حكم القانون هو القتل رمياً بالرصاص .
وهذا ما فعله بالضبط الدعو "ميرزا حسين علي النّوري"، الملقب ببهاء الله ، فلقد إدعى في ليلية الخميس 5 جمادى الأولى 1260 ه _ 23 مارس 1844م أنه رسول كموسى وعيسى ومحمد - عليهم السلام - بل وعياذاً بالله - أفضل منهم شأناً .
لذلك كل ما عاناه كلاً من مبشر ومؤسس دين البهائية هو حكم طبيعي جداً ، ولو كان المدعو "الميرزا علي" رسول من عند الله لعصمه الله كما عصم رسله موسى وعيسى ومحمد – عليهم الصلاة والسلام .
إن محاولات البهائية الفاشلة بقول أن الدليل على أنه دين حق هو بقاء وعدم فناء كلماته هو كلام تافه ، لأنه ليس هناك أي علاقة بين عدم فناء أو محو كلمات هذا " الميرزا علي" مدعي النبوة وقول الله عز وجل : "إنّا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدّنيا ويومَ يقومُ الأشهاد" ( سورة غافر- 51).
فالبوذية والهندوسية وكتابات عبدة البقرة والنار والأفاعي وتحريفات الإنجيل والتوراة مازالت موجودة إلى الآن ، فهل هذا يعني أنها كلمات الله والله نصرهم ؟
كيف يظهر الله الحق من الباطل بدون وجود الباطل ؟ فلو ساد العدل في الأرض لفسدت ولو ساد الفساد في الأرض لفسدت .
لقد اخبر الله تعالى عن نفسه بأنه ينصر رسله الذين بعثهم بالحق (فقط) إلى خلقه وينصر الذين آمنوا به وصدقوا رسله في دار الدنيا، وينصرهم ايضاً يوم يقوم الاشهاد.
والنصر المعونة على العدوّ، وهو على ضربين: نصر بالحجة و نصر بالغلبة في المحاربة بحسب ما يعلم الله تعالى من المصلحة وتقتضيه الحكمة، هذا إذا كان في دار التكليف.
فأما نصره إياهم يوم القيامة فهو اعلاء كلمتهم وظهور حقهم وعلو منزلتهم وإعزازهم بجزيل الثواب وإذلال عدوِّهم بعظيم العقاب. والاشهاد جمع شاهد مثل صاحب واصحاب وهم الذين يشهدون بالحق للمؤمنين وأهل الحق وعلى المبطلين والكافرين بما قامت به الحجة يوم القيامة وفى ذلك سرور المحق وفضيحة المبطل في ذلك المجمع العظيم والمحفل الكبير.
إن البهائية حركة نبعت تحت رعاية الاستعمار الروسي واليهودية العالمية والاستعمار الإنجليزي بهدف إفساد العقيدة الإسلامية وتفكيك وحدة المسلمين وصرفهم عن قضاياهم الأساسية .
والكل يعلم بأن كل من نظر إلى البهائية وانصفها دون اعتناقها فهو كاذب ومضلل وله أهداف شيطانية لأن كتبهم لم تخل من بعض الأخطاء والمغالطات سواء من الناحية التاريخيّة أو من ناحية عرض أو فهم المبادىء البهائية والعقائد الاساسيّة ، فكيف قرأوا لينصفوا ؟ وإن أنصفوها فكان من باب أولى يعتنقوها !!
وليس من حكم الأخلاق والأدب أن يقتبس بهائي جزء من آية قرآنية مثل ( أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الخَيرِ وَيَأْمُرُونَ بِالمَعْرُوفِ وَيَنْهَونَ عَنِ المُنْكَرِِ" (سورة آل عمران -104).) وينسبها لنفسه أو لغيره من اتباعه ، فإن أعظم أنواع الكذب تحريماً وأشدها جرماً : الكذب على الله تعالى بالقول لأنَّ القول على الله بلا علم يدخل فيه الكفر والشرك والبدع والضلالات والإفساد في الأرض .
فأصل الآية كما جاءت بالقرآن مخاطباً المسلمين :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ (102) وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103) وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104).. آل عمران
فكلمة "الأمة" في اللغة تقسم خمسة أقسام:
أحدها - الجماعة. والثاني - القامة. والثالث - الاستقامة. والرابع - النعمة والخامس القدوة. والأصل في ذلك كله القصد من قولهم: أمه يؤمه. أماً إذا قصده، فالجماعة سميت أمة لاجتماعها على مقصد واحد. والأمة: القدوة، لأنه تأتم به الجماعة. والأمة النعمة، لأنها المقصد الذي هو البغية. والامة القامة، لاستمرارها في العلو على مقصد واحد.
يعني لتكن منكم أمة، قال الكلبي: يعني جماعة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ، ولم يأمر الله عز وجل جميع الناس، لأن كل واحد من الناس لا يحسن الأمر بالمعروف، وإنما يجب على من يعلم .. لذلك وجه الله عز وجل الخطاب للمؤمنين من المسلمين وليس من البهائيين ولا من أهل الكتاب ، فطالبهم بأن يكونوا أمة واحد لأنهم خير امة اخرجت للناس وليخرج منهم عصبة أو جماعة لديها من العلم ما يكفي لتأمر بالمعروف (الإسلام) وتنهى عن المنكر (الجبت والطاغوت وكذا من إدعى النبوة بالكذب) .
لذلك أول ما أعلن به البهائية أنهم لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر عن طريق استئصال بعض الآيات القرآنية وإدعاء أنها موجهة لهم وأنها تنطبق عليهم ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون.
فقال الله تعالىوَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ) (الأنعام:93).
فإن من الكذب على الله هو الإخبار عنه، بما لم يقل، أو ادعاء النبوة ، فالكذب طريق شائك قذر ، مليء بالحفر والأوحال مغرق في الشرور والأوزار ينتهي بسالكه إلى جادة ملتوية زلقة مبعدة عن الحق مظلمة سحيقة وهي الفجور مصدر الشر والمعاصي والنفاق .... فهل بعد ذلك تدعوا أن البهائية ديانة سماوية ؟
لقد مررت عليَّ بعض النصوص البهائية ومنها ما جاء في العفّة والتقديس، ص22، دار النشر البهائيّة في البرازيل،1990 (قد حرّم عليكم الزّنا واللّواط والخيانة) ، والمدعو "ميرزا حسين" يقول الديانات تتابع بعضها ، إذن وعلى الرغم من عدم إيماننا بالبايبل كتاب المغضوب عليهم والضالين ، فليأتي لنا أحد من البهائيين بكلمة من القرآن أو البايبل تخاطب الشواذ المثليين بلفظ (لواط) أو (لوطي) كما جاء في العفّة والتقديس ص22 .
إن كلمة (لواط) نسبها الجهلة الأغبياء نسبةً لقوم سيدنا لوط عليه السلام الذين كانوا يأتون الرجال شهوة ، فهذه كلمة سباب وقذف في شرف سيدنا لوط عليه السلام ، والله عز وجل أسما من أن يوجه لقب نبيه لوط عليه السلام على أنجاس شواذ ، فهذه الكلمة كاذبة ومنسوبة إلى الله والله بريء منها .
وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (آل عمران78)
فالإسلام حارب كل الديانات التي سبقته والديانات التي آتت بعده دون ان يعلن عنها لأنها أكاذيب وتتساوى في الفسق والفساد والكفر ، فليس معنى أن البهائية تنادي بالمحبة فهذا يعني أنها ديانة سماوية وإلا لأصبحت منظمة حقوق الإنسان هي بيت الله وميثاقها هو كتاب الله ! ... دي تبقى مصيبة .
فليس كل من هب ودب يأتي ويقول أنا نبي أو أنا رسول ، فإن الله عز وجل أنهى رسالاته وانبيائه فختم بهم خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حين قال : مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (الأحزاب40).
فلم يجعل الله محمداً أبا أحد من الرجال لأنه لو جعل له ابناً لجعله نبياً ، فالله جعل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يطبع ويختم على مقامات النبوة، كما يختم على الكتاب لئلا يلحقه شيء. فلا نبي بعده ، لأن الرسول لا يكن رسولاً قبل أن يكون نبياً ، فمن شروط الرسول أن يكون نبياً وليس من شرط النبوة أن يكون رسولاً .
فإن قلت: كيف كان آخر الأنبياء وعيسى ينزل في آخر الزمان؟
قلت: معنى كونه آخر الأنبياء أنه لا ينبأ أحد بعده، وعيسى ممن نبىء قبله، وحين ينزل ينزل عاملاً على شريعة محمد صلى الله عايه وسلم، مصلياً إلى قبلته، كأنه بعض أمته.
إن من السموم الفكرية والعقائدية التى تظهر بين الحين والحين ظاهرة أدعياء النبوة ، ولا يجوز أن يترك هؤلاء المتخلفين وآرائهم فيرى كل واحد منهم أن ما له يكون عدلاً وما عليه يكون ظلما ، فينتشر الجهل والفُرقة بين الناس ، فلم ننتهي من جاهلية عبادة الأوثان بين أهل الكتاب ليخرج علينا مدعي نبوة يقول على الله الكذب وهو يعلم أنه كاذب ، فهل ما زلنا نعيش في العصر الجاهلي القديم ام أصبحنا نعيش في العصر الجاهلي الحديث .
إن ظهور البهائية هو دليل سماوي يثبت معجزات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتحقيق نبوءاته ومنها ظهور مدعي النبوة:
قال النبي صلى الله عليه وسلم : "لا تقوم الساعة حتى يبعث دجالون كذابون قريب من ثلاثين كلهم يزعم أنه رسول الله" - رواه مسلم
وممن ظهر من هؤلاء الثلاثين : مسيلمة الكذاب في زمن النبي صلى الله عليه وسلم والأسود العنسي في اليمن وقتله الصحابة، وظهرت سجاح فادعت النبوة ثم رجعت إلى الإسلام، وظهر طليحة بن خويلد الأسدي ثم رجع إلى الإسلام، ثم ظهر المختار، ومنهم الحارث الكذاب ظهر في خلافة عبد الملك بن مروان، وخرج في خلافة بني العباس جماعة.
وظهر في العصر الحديث " الميرزا علي محمد رضا الشيرازي"، ولا يزال يظهر هؤلاء الكذابون حتى يظهر آخرهم الأعور الدجال كما قال صلى الله عليه وسلم : "وإنه والله لا تقوم الساعة حتى يخرج ثلاثون كذاباً آخرهم الأعور الكذاب" - رواه أحمد
ومن هؤلاء الكذابون أربع نسوة ، قال صلى الله عليه وسلم : "في أمتي كذابون ودجالون ستة وعشرون منهم أربع نسوة وإني خاتم النبيين لا نبي بعدي" - رواه أحمد وصححه الألباني في صحيح الجامع
فالحمد لله الذي جعل الليل لباسا، والنوم سباتا، والنهار نشورا. الحمد لله الأبدي السابق القوي الخالق، الوفي الصادق، لا يبلغ كنه مدحه الناطق، ولا يعزب عنه ما تجن الغواسق، فهو حي لا يموت ودائم لا يفوت، وملك لا يبور، و عدل لا يجور، عالم الغيوب وغافر الذنوب وكاشف الكروب وساتر العيوب، دانت الأرباب لعظمته، وخضعت الصعاب لقوته، وتواضعت الصلاب لهيبته، وانقادت الملوك لملكه، فالخلائق له خاشعون، ولأمره خاضعون، وإليه راجعون، تعالى الله الملك الحق، لا إله إلا هو رب العرش الكريم، اصطفى محمدا صلى الله عليه وسلم من خلقه، واختاره لنبوته، وأيده بحكمته، وسدده بعصمته، أرسله بالحق بشيرا برحمته، ونذيرا بعقوبته، مباركا على أهل دعوته، فبلغ ما أرسل به، ونصح لأمته، وجاهد في ذات ربه، وكان كما وصفه ربه عز وجل رحيما بالمؤمنين، عزيزا على الكافرين، صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
----------------
نكاح المحارم عند البهائية
----------------------------
ما بين منكر ومثبت...
هل يعتقد البهائيين بجواز نكاح المحارم ؟
هل هناك نصوص تثبت ما يذهب إليه من ينسب ذلك للبهائية ؟
هل هي حقيقية يحاول البهائيون إخافائها ؟ ولماذا ؟
إن المطّلع على الكتب البهائية ومنها كتاب الأقدس يرى أن نص التحريم يخص زوجة الأب فقط ففي كتاب الأقدس الفقرة 107 هذا النص من بهاء الله:
" قد حرّمت عليكم ازواج ابآئكم انّا نستحي ان نذكر حكم الغلمان اتّقوا الرّحمن يا ملأ الامكان ولا ترتكبوا ما نهيتم عنه في اللّوح ولا تكونوا في هيمآء الشّهوات من الهآئمين " 107
إن النص صريح في تحريم زوجة الأب. ولكن أين الباقي ؟ أين العمات أين الخالات؟ وعندما استحى الله – والعياذ بالله – من الحق في ذكر حكم الغلمان هل استحى أيضا في ذكر حكم العمات والخالات ؟! والله لا يستحيي من الحق. وفي شرح هذه الفقرة لبيت العدل الأعظم نجد أنهم قالوا: الزّواج من زوجة الأب محرّم بصريح هذا النّصّ. ويسري هذا التّحريم أيضاً على الزّواج من زوج الأمّ. فالحكم الّذي أنزله حضرة بهاء الله ليحكم علاقة بين رجل وامرأة، يسري أيضاً – مع ما يلزم من تغيير – على العلاقة المماثلة بين امرأة ورجل، ما لم يتبيّن استحالة ذلك.
وهذا الشرح أيضا يدل على تحريم زوجة الأب فقط وزوج الأم بالمقابلة.
وهذا كلام عبد البهاء يؤيد أن النص يحرم زوجة الأب فقط وهو تكملة للكلام السابق لبيت العدل:
"لقد أكّد كلّ من حضرة عبد البهاء وحضرة وليّ أمر الله أنّ اكتفاء الكتاب الأقدس في باب زواج الأقارب على تحريم زوجة الأب وحدها، لا يعني إباحة الزّواج بين باقي المحارم"
وهذا اعتراف صريح بأن النص لا يحرم الا زوجة الأب ولكن كيف فهم عبد البهاء أن النص لا يعني إباحة باقي المحارم ونحن نقرأ انه اكتفى بتحريم زوجة الأب فقط بشهادة عبد البهاء نفسه ؟وكيف فهم عبد البهاء أن النص يحرم باقي المحارم ؟ وما هو النص الذي سيستند إليه في فهم تحريم بقية المحارم؟
للأسف لم نجد أن عبد البهاء ذكر نصاً في مكان آخر لم يطلع عليه مثلا البهائيون ؟ ولكنه اكتفى بأن يسند التحليل والتحريم إلى بيت العدل!! كما يقول بيت العدل في تكلمة النص السابق:
فقد صرّح ?4? حضرة بهاء الله أنّ تحريم الزّواج وتحليله بين الأقارب هما من الأمور الّتي ترجع إلى تشريع بيت العدل
الأمولعل بهائياً يقول أن الاقارب غير المحارم لينجو من القول بجواز نكاح العمة والخالة وربما الأخت أيضاً. ولكن عبد البهاء يرد على كل بهائي يريد أن يسلك سبيل التحريف كما سلكه البهاء نفسه وابنه باسم التأويل للنصوص والكلمات عن ظاهرها وبهذا النص القاطع يخبرنا عبد البهاء بالحقيقة المخفية
لا يحرم نكاح الأقارب ما دام البهائيون قلة ضعفاء. ولما تقوى البهائية وتزداد نفوسها عندئذ يقدر الزواج بين الأقارب
وهذا يدل على انه لا يحرم بكلام عبد البهاء . ومن هم الأقارب هنا ؟ هل هم العمات والخالات ؟ ام بناتهن ؟
لقد استخدم عبد البهاء الأقارب والمحارم في جملة واحدة مما يدل على ترادفهما – أي انهما بمعنى واحد – وهذا النص هو ما ذكره بيت العدل في شرحه على الفقرة 107 السابقة ونصعه مرة أخرى للتأكيد :
لقد أكّد كلّ من حضرة عبد البهاء وحضرة وليّ أمر الله أنّ اكتفاء الكتاب الأقدس في باب زواج الأقارب على تحريم زوجة الأب وحدها، لا يعني إباحة الزّواج بين باقي المحارم فقد صرّح ?4? حضرة بهاء الله أنّ تحريم الزّواج وتحليله بين الأقارب هما من الأمور الّتي ترجع إلى تشريع بيت العدل
ونلاحظ في هذا النص ما يلي:
1- أنه سمى الباب في كتاب الأقدس باب زواج الأقارب ويشمل الزوجة وهي من المحارم !
2- أنه قال " لا يعني اباحة الزواج بين باقي المحارم " أي أنه اعتبر زوجة الأب الان من المحارم.ثم ذكر النتيجة وهي " أنّ تحريم الزّواج وتحليله بين الأقارب هما من الأمور الّتي ترجع إلى تشريع بيت العدل "
3- إن التبديل بين ذكر الأقارب والمحارم يعني أنه قصد معنى واحد. ثم هو يذكر أن هذه الأمور ترجع إلى تشريع بيت ويدل على ذلك أنه قال في مكاتيبه
لا يحرم نكاح الأقارب ما دام البهائيون قلة ضعفاء. ولما تقوى البهائية وتزداد نفوسها عندئذ يقدر الزواج بين الأقارب
وقد يقول بهائي بأن تحريم العمة والخالة والرضيعة وغيرها مذكور في كتاب قيوم الأسماء للباب علي محمد الشيرازي
فنقول له:
المعروف عند العقلاء أن النص المتأخر ناسخ للمتقدم ولو كان نص قيوم الأسماء غير منسوخ لم ينسه المعصوم عبد البهاء الشارح لكتب بهاء الله حتى يذكّره البهائيون فيصححوا لمعصومهم.
وهل نسيه أيضا بيت العدل ولم يورد هذا النص في شرح الفقرة ؟
لقد لاحظ كثير من العقلاء أن البهائيين يحاولون بشتى الوسائل نفي هذه العقيدة عنهم ولكن ليس لأنهم لا يؤمنون بها ولكنها قد تُبعد الناس عنهم وتنفرهم عن البهائية. فتجدهم مثلا يذكرون ما قاله عبد البهاء في نصحيته في عدم الزواج من الأقارب
كلّما بعدت صلة الدّم بين الزّوجين كان ذلك أفضل، لأنّ مثل هذا الزّواج يهيّئ الأساس للسّلامة البدنيّة للبشر، ويبعث على المودّة بين بني الإنسان
وهذه نصيحة منه وليست الزاماً للبهائيين بأن لا يفعلوا. وقد بين ذلك عبد البهاء في شرحه السابق.
--------------------------------------------------
فرق البهائية (البهائيون الارثودوكس)
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه ومن والاه وبعد:
كنا قد تعرضنا في مقال سابق لطائفة البهائيين الموحدين وأثبتنا كذب الهبائيين البالتوكيين الذين يزعمون أنه لا توجد فرق وطوائف داخل الدين البهائي. في هذا المقال باذن الله سنتحدث عن طائفة أخري من طوائف هذا الدين الوثني ألا وهي طائفة البهائيين الارثودكس. وهي طائفة تختلف عن تؤمن بعباس أفندي (عبد البهاء) وبحفيده شوقي أفندي ولكنها تعتقد أن للدين البهائي وصيا بعد شوقي أفندي وهو اتشارلز ماسن ريمي. وهو الامر الذي يعقتد به البهائييون البالتوكييون الذين يزعمون أن الوصاية بعد شوقي أفندي تذهب الي بيت العدل مباشرة. و سأقوم بنفس ما قمت به في المقال السابق وهو أنني سأنسخ الكلام مباشرة من موقع هذه الطائفة دون التدخل في المحتوي الانجليزي ثم أترجمه باذن الله تعالي. وسيتم وضع رابط في نهاية المقال لكل من يريد التأكد من دقة الترجمة و صحة ما ننقله عن هذه الطائفة.
البهائييون الارثودوكس يعرفون أنفسهم في موقعهم بهذا التعريف الذي حده لهم “جول مارانجيلا” الذي يعتبرونه وصيا لوصي شوقي أفندي في حين أن البهائيين الاخرين لا يعترفون به ولا بسلفه. فيقولون :
In the early 70’s their beliefs were set forth by Joel B. Marangella, the third Guardian, as follows:
في بداية السبعينيات حدد “جول مارانجيلا” الخليفة الثالث معقتدات البهائيين الارثودوكس كما يلي:
سنركز علي نقاط الخلاف بين هذه الطائفة وطائفة البهائيين البالتوكيين ولذلك سنتجاوز ماذكره الارثودوكس من منزلة بهاء الله و ابنه عبد البهاء و حفيدهما شوقي أفندي. الخلاف يدب بعد وفاة شوقي أفندي حيث يزعم البهائييون أن الوصاية بعده هي من حق بيت العدل في حين يري الارثودوكس أن شوقي أفندي عين خليفة بعده ألا وهو اتشارلز ماسن ريمي. فيقولون :
7. The first Guardian of the Faith, Shoghi Effendi Rabbani, prior to his passing, appointed Charles Mason Remey the President of the first embryonic Universal House of Justice (titled in this embryonic stage as the International Bah?’? Council), thus designating his successor, as Presidency of the universal House of Justice and Guardianship of the Faith are synonymous. Upon the passing of Shoghi Effendi in November 1957, this embryonic Institution came into active life and Charles Mason Remey as its Head became the second Guardian of the Bah?’? Faith.
7- أن الوصي الاول وهو شوقي أفندي رباني وقبل موته عين اتشارلز ماسون ريمي الذي كان يرأس النواة الاولي لبيت العدل الذي لم يكن قد أنشأ. وبالتالي فاختيار رئيس لبيت العدل معناه اختيار وصي علي الدين البهائي. وبعد وفاة شوقي أفندي و دخول بيت العدل حيز التنفيذ بزعامة اتشارلز ماسون ريمي أصبح هذا الاخير هو الوصي الثاني بعد شوقي أفندي علي الدين البهائي.
8. The second Guardian of the Bah?’? Faith, Charles Mason Remey, appointed Joel B. Marangella President of the second International Bah?’? Council of 21 September 1964, a body that was activated and brought into functioning life in October 1965 with an announcement of same appearing in the official publication of the Bah?’?s under the Guardianship at the time (The Glad Tidings). Additionally, the second Guardian confirmed his appointment of Joel B. Marangella as the third Guardian in a hand-written letter under day of 5 December 1961 and directed him to tell the Bah?’? world of this appointment as a time to be decided by him. The third Guardian of the Faith assumed his responsibilities as a result of a proclamatory letter sent to the Bah?’?s under the Guardianship on 12 November 1969.
8- الوصي الثاني اتشارلز ماسون ريمي عين جول بي مارانجيلا رئيسا علي المجلس البهائي العالمي 21 سبتمبر 1964 الذي أصبح ساري المفعول في أكتوبر 1965. بالاضافة الي ذلك فان الوصي الثاني ( اتشارلز ماسون ريمي) أكد تعيينه لجول بي مارانيجيلا كوصي ثالث في رسالة خطية وجهها اليه بتاريخ 5 ديسمبر 1961. وقد تولي الوصي الثالث جول بي مارانجيلا مهامه كوصي علي الدين البهائي يوم 12 نوفمبر 1969.
9. Avowed Bah?’?s who espouse views and doctrines at variance with the above statement are not orthodox Bah?’?s and have placed themselves outside the true Faith.
9- أن أي بهائي يتبني آراءا و عقائد مخالفة لما ذكر أعلاه فانه ليس بهائي ارثودوكسيا بل انه أخرج نفسه من الدين الصحيح.
كل هذا الكلام تجده علي الرابط التالي في موقع البهائيين الارثودوكش
http://www.orthodoxbahai.com/what_is.htm
ولم يكتفي البهائييون الارثودوكس بتكفير بني جلدتهم البهائيين الاخرين بل قالوا عنهم أنهم مهرطوقون والدليل في الرابط التالي
http://www.orthodoxbahai.com/heresy.htm
وفي حين أن البهائيين يقولون دائما أن المسلمين قالوا بقول اليهود أن يد الله مغلولة والبهائييون كالعادة يفسرون القرءان بتفسيرات مهلبية يقولون أن معناها انكار المظاهر الالهية فهاهي الطائفة البهائية الارثودوكسية تتهم البهائيين البالتوكيين بنفس التهمة وهي أنهم قالوا أن يد الله مغلولة حينما زعموا أنه لا يجود وصي حي والدليل في الرابط التالي:
http://www.orthodoxbahai.com/Gods-Hands-Arent-Tied.html
وبما أن البهائيين البالتوكيين يزعمون أن الوصاية بعد شوقي أفندي هي من حق بيت العدل فهاهو أحد البهائيين الارثودوكس يفند ذلك و يثبت أن شوقي افندي أوصي الي شخص أخر بعينه و هذا في صفحة البهائيين الارثودوكس علي اليوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=PIsMakljLhU&feature=channel_page
اذا فهذه بعض معتقدات الطائفة البهائية الارثودوكسية التي خالفت فيها البهائيين البالتوكيين بل وزعموا أن أي بهائي أخر لا يعتقد بما يعتقدون به فانه أصبح خارج الدين الصحيح. بعبارة أخري كافر.
فهل مازال البهائييون البالتوكييون مصريين علي أنه لا توجد فرق وطوائف في الدين البهائي؟؟؟
--------------------------------
الفرق البهائية (البهائيون الموحدون)
الجزء الاول – بقلم: مسلم فور ايفر السباعي
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي خاتم النبيين والمرسلين محمد رسول الله وعلي اله وصحبه ومن والاه وبعد:
كثيرا ما نسمع البهائيين يتفاخرون بعدم وجود فرق مختلفة في الدين البهائي. ونراهم ينتقدون الاسلام بحجة أن فيه فرقا مختلفة. والحقيقة التي أخفاها البهائييون لمدة طويلة هي أنهم في الحقيقة متفرقون متشعبون الي طوائف متناحرة . وقد أحسن الشاعر اذا قال ومهما تكن في امرء من خليقة ** وان خالها تخفي علي الناس تعلم. فبعد أن نازع البهاء أخاه صبحي أزل وتناحر أتباعهما نجد التاريخ يعيد نفسه مع عباس أفندي المعروف بعبد البهاء و أخيه محمد علي أفندي اذ زعم كل منهما أنه هو خليفة حسين علي النوري (بهاء الله) وأنه الاولي بزعامة العالم البهائي و الوصاية علي الكتب البهائية من حيث تأويلها و تبين المراد منها. و سنقدم لكم ترجمة لما ذكره أحد المواقع البهائية التي لا تعترف بحجية عبد البهاء بل تراه ناقضا للعهد وأن الخليفة من بعد البهاء هو في الحقيقة محمد علي افندي و تعرف هذه الطائفة نفسها بأنها البهائييون الموحدون. سوف ننقل العبارات الانجليزية ثم نتبعها بالترجمة ان شاء الله تعالي. وكل عبارة انجليزية ننقلها ستكون قص ولزق من الموقع مباشرة دون التدخل في محتويها الانجليزي .و سوف يتم وضع رابط مباشر للموقع ليتأكد كل من يريد من صدق ماسننقله ان شاء الله.
Muhammad Ali Effendi (“The Most Great Branch”) محمد علي أفندي (الغصن الاعظم)
البهائييون الموحدون “If anyone desires a religion other than Islaam, never will it be accepted of him; and in the Hereafter he will be in the ranks of those who have lost all spiritual good.” (Qu’ran 3:85) وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ{85 ال عمران
THE UNITARIAN BAH?’?S
To all Muslims: “Siyyid Muhammad-Ali Shirazi al-Baab is Al-Mehdi! Mirza Husayn-Ali Noori Baha’u'llah is Al-Mawseeh!”
الي كل المسلمين: السيد محمد علي الشيرازي الباب هو المهدي و ميرزا حسين علي النوري بهاء الله هو المسيح ! “Unitarian Baha’is include the Aghsan (Family) of Baha’u'llah and other Believers, and believe that Baha’u'llah was the Reincarnation of Jesus Christ” البهائييون الموحدون يضمون الاغصان وهم (عائلة) بهاء الله و مؤمنين اخرين و يعقتدون ان بهاء الله هو تجسد السيد المسيح.
Article by Muhammad-Ali Baha’i Nuri كاتب المقال : محمد علي البهائي النوري
عزيزي البهائي / الباحث عن الحق Dear Baha’i/Seeker of Truth,
We are the Unitarian Baha’is, the followers of Muhammad Ali Effendi, the second son of Baha’u'llah The Aghsan (blood descendants of Baha’u'llah) are ALL Unitarian Baha’is! Every last single one. نحن البهائييون الموحدون, أتباع محمد علي أفندي, الابن الثاني لبهاء الله. الاغصان ( أحفاد بهاء الله ) كلهم من البهائيين الموحيدين. كل واحد منهم.
ليس كل البهائيين يتبعون عباس أفندي (عبد البهاء) بعد موت بهاء الله. في الحقيقة من بين أبناء بهاء الله وأحفاده الذين ينتسبون اليه بقرابة دم (الاغصان) لم يتبع عبد البهاء الا بناته. كل الاخرين اتبعوا الابن الثاني لبهاء الله وهو محمد علي أفندي ‘Abdu’l-Baha made many changes in the Baha’i Revelation, that is why all the Aghsan opposed him; because only a Manifestation of God could make such changes in doctrine and practice. ‘Abdu’l-Baha claimed some “unique station” between Prophet and human being that nobody ever had before (nor since). There is nothing in the Bible, Qu’ran, nor the Writings of Baha’u'llah, to justify such a “unique station”. عبد البهاء قام بتغييرات كثيرة في الوحي البهائي ولذلك كل الاغصان عارضوه. لانه فقط المظهر الالهي يحق له التغيير في العقيدة و التطبيق. عبد البهاء زعم لنفسه “منزلة فريدة” بين مرتبة النبوة و الانسان العادي وهي مرتبه لم يزعمها أحد من قبل ولا من بعد. ليس هناك أي شيء في الكتاب المقدس أو القرءان أو في كتابات بهاء الله لاثبات مثل هذه (المنزلة الفريدة(.
بيت العدل الاعظم و مكتب الامانة العامة في حيفا لا يريدونك أن تعرف شيئا عنا! في الحقيقة لو علموا انك تسأل ولو مجرد سؤال عن الاغصان ) أحفاد بهاء الله) فانهم قد يعلنون انك ناقض للعهد و يهجرونك الي الابد.
منظمة حيفا ( الدين البهائي العالمي) قد حرفوا التاريخ البهائي وقمعوه ( أي أخضعوه لاهوائهم) . انهم لا ينشرون الا مايردونك أن تعرف و يخفون الباقي. و لذلك يقومون بالاشياء التالية. *Deny the Aghsan (blood relatives of Baha’u'llah) access to the Shrine of Baha’u'llah. *Excommunicates any Baha’i who tries to contact the Aghsan (family of Baha’u'llah) *Denies Baha’i scholars all requests to read and translate the full works of The B?b and His disciples such as Quddus; instead only publishing carefully-selected “excerpts”. *لا يسمحون للاغصان ( أقرباء بهاء الله ) بالوصول الي قبة بهاء الله * يطردون أي بهائي يحاول الاتصال بهم (اي بعائلة بهاء الله( * يمنعون علماء البهائية من قراءة و ترجمة كل أعمال الباب و تلاميذه مثل القدوس. بدلا من ذلك ينشرون أجزاء مقتطعة و مختارة بعناية كبيرة.
The leadership of the Unitarian Baha’is is the Supreme Council of Justice, which is headed by a WOMAN as President, the direct descendant of Baha’u'llah. المجلس الاعلي للعدل قيادة البهائيين الموحدين هي في يد المجلس الاعلي للعدالة الذي ترأسه امرأة. وهي من أحفاد بهاء الله
Reincarnation: *The Bab was the reincarnation of the Imam Mahdi (died as a child by falling down a well near Qom, Iran, in 260 A.H./874 A.D.) One thousand lunar years later (1260 A.H./1844 A.D.). The Writings of the Bab have been SURPRESSED by the Haifan Baha’i “AO” because they contain many references to “return” as reincarnation. The AO only allows carefully selected “excerpts” from the writings of The Bab to be published/
المعتقدات التجسد الباب هو تجسد الامام المهدي ( الذي مات وهوطفل بسقوطه في بئر قرب مدينة قم الايرانية سنة 260 هجرية الموافق 874 ميلادي)وقد ظهر بعد ذلك بألف سنة قمرية اي سنة 1260 هجرية الموافق 1844 ميلادي. كتابات الباب تم قمعها من قبل البهائيين في حيفا لانها تحتوي علي أدلة كثير تثبت بأن الرجعة هي التجسد. البهائييون في حيفا لا ينشرون الا أجزاء مقتطعة مختارة بعناية. *Baha’u'llah was the reincarnation of Jesus Christ and the Imaam Husayn (martyred son of the Imaam Ali) *بهاء الله كان تجسدا للسيد المسيح و الامام الحسين الشيهد بن الامام علي *Muhammad Ali Effendi (Head of the Unitarian Baha’is) was the reincarnation of The B?b. *محمد علي أفندي (زعيم البهائيين الموحدين) هو تجسد الباب
*Jesus performed literal miracles and literally arose from the dead, and appeared unto many showing His wounds, but died 40 days later on the top of the Mount of Olives (his disciples seeing His spirit ascend into Heaven in a vision). المسيح *لقد قام المسيح بمعجزات حرفية فقد قام من الموت حرفيا و ظهر للكثير و اراهم جروحه ولكنه مات بعد ذلك بأربعين يوما علي قمة جبل الزيتون ( تلاميذه رأوا روحه تصعد الي السماء )
*There is a literal “Heaven” which consists of dwelling upon the Heavenly Planets. “Hell” is any life outside of the Heavenly Planets (such as this one on Earth–where the Sun burns our skin, we suffer, feel pain, injustice, and experience death). بعد الموت هنالك جنة بالمعني الحرفي وهي السكني في السماء أما النار في أي مكان غير تلك الجنة مثل الارض التي نعيش عليها اليوم حيث تحرقنا الشمس و نعاني و نتألم و نري الظلم و نذوق الموت.
*Women may serve on the Supreme Council of Justice and even be President of that Council. القيادة يمكن للمرأة أن تخدم في مجلس العدل بل أن تترأس عليه
الاغصان, وهو عائلة بهاء الله كان وسيظل لهم دايما حق الهي بأن يتزعموا الدين البهائي. والاغصان يجب دايما ان يكونوا علي رأس مجلس العدل الاعظم.
*Muhammad Ali Effendi was the true successor to Baha’u'llah, who called him “The Most Great Branch” (i.e. no Branch, or Aghsan–blood descendant of Baha’u'llah, was greater than him…including ‘Abdu’l-Baha)
الوصاية محمد علي أفندي هو الوصي الحق لبهاء الله وهو الذي سماه بهاء الله بالغصن الاعظم( ولم يكن أي من الاغصان الاخرين أعظم منه بما في ذلك عبد البهاء)
عبد الهباء كان ناقضا للعهد و كان عنصريا ! تفضل بقراءة ما كتبه عبد البهاء عن الافارقة السود.
ان سكان افريقيا كلهم متخلفون متوحشون كالحيوانات البرية . ينقصهم الذكاء و المعرفة وكلهم غير متحضرين. ولا واحد منهم متحضر. و لا يوجد بينهم شخص حكيم واحد. هذه هي الدلائل علي حكمة الانسان و الانبياء أيدوا ذلك من أن التعليم له تأثير عظيم علي الجنس البشري. الا أنهم يؤكدون في نفس الوقت أن العقول و الافهام تختلف منذ البداية. وهذه قضية واضحة جدا. ولا يمكن معارضتها. فنحن نري أن بعض الاطفال من نفس السن و الخلفية بل ومن بيت واحد ومع معلم واحد ومع ذلك تراهم يختلفون في عقولهم و أفهامهم. فلربما أبدي أحدهم ذكاءا خارقا في حين أن الاخر يكون غبيا بطيئ الفهم. ومهما تم تنظيف القشرة و تجميلها فانها لن تصبح ماسة أبدا. ( ألواح عبد البهاء ) ‘Abdu’l-Baha wrote a tablet to August Forel; whom He considered to be a ‘wise man’. Forel believed that Negroes were “inherently inferior” to Caucasians, and could never ever be equal to them in intelligence. Forel was an early Western Bahل’ي. Forel wrote: “…the brain of the Negro is weaker than that of the white… Even for their own good the blacks must be treated as what they are, an absolutely subordinate, inferior, lower type of man, incapable themselves of culture. That must once and for all be clearly and openly stated.” (August Forel, quoted in Houston S. Chamberlain’s _The Foundations of the Nineteenth Century_) لقد كتب عبد البهاء لوحا الي اوكست فورل الذي يعتبره رجلا حكيما. فور هذا كان يعتقد أن السود أقل من البيض بشكل وراثي ولا يمكن أبدا أن يتساووا معهم في الذكاء. فورل مان الغربيين الاوائل الذين اعتنقوا البهائية. و قد كتب فورل قائلا ” أن مخ الأسود أضعف من مخ الرجل الابيض. و أنه من مصلحة السود أن يعاملوا وفق مكانتهم و هي أنهم يجب أن يكونوا أتباعا و أقل في الدرجة والنوع و غير قادرين بأنفسهم علي صناعة ثقافة. هذه الحقيقة يجب أن تقل دائما وبشكل علني. ‘Abdu’l-Baha, in His Tablet (Epistle) to Forel, writes: Not all the Baha’is followed Abbas Effendi (‘Abdu’l-Baha) after the death of Baha’u'llah. In fact, of all the blood relatives of Baha’u'llah (the Aghsan), only the daughters of ‘Abdu’l-Baha followed him. Everyone else followed the second son of Baha’u'llah: Muhammad Ali Effendi. The Universal House of Justice and the Office of the Secretariat, headquartered in Haifa, Israel, does NOT want YOU to know about us! Indeed, if you merely ask them about the Aghsan (descendants of Baha’u'llah) you may be “declared” a Covenant-Breaker, and be shunned for life. The Haifan Organization (i.e. “The Baha’i World Faith”) has changed Baha’i history, and suppressed it, only publishing those things they want YOU to know about, and suppressing all else. This is why they do the following: Supreme Council of Justice Beliefs Jesus Christ: Afterlife: Leadership: The Aghsan (Branches), the Family of Baha’u'llah, has and will always have a Divine Right to Head the Baha’i Faith, and an Aghsan must always serve as President of the Supreme Council of Justice. Successorship: Abdu’l-Baha was a covenant-breaker and semi-secret RACIST! Please read the following: This is what ‘Abdu’l-Baha had to say about native Africans: The inhabitants of a country life Africa are all as wandering savages and wild animals. They lack intelligence and knowledge; all are uncivilized; not one civilized and a wise man is not to be found among them. These are the proofs of the wise men. The prophets also acknowledge this opinion, towit: That education hath a great effect upon the human race, but they declare that minds and comprehensions are originally different. And this matter is self-evident; it cannot be refuted. We see that certain children of the same age, nativity and race, nay, from the same household, under the tutorship of one teacher, differ in their minds and conprehensions. One advanceth rapidly, another is slow in catching the rays of culture, still another remaineth in the lowest degree of stupidity. No matter how much the shell is educated (or polished), it can never become a radiant pearl. The black stone will not become the world-illumined gem.” (Tablets of ‘Abdu’l-Baha p.567 vv.3-4)
عبد البهاء يقول في أحد ألواحه (رسائله) الي فورل “O revered personage, lover of truth! ***Thy works are no doubt of great benefit, and if published, send us a copy.” (verse 6:1,7) أيها الشخص المحترم و محب الحق أعمالك بلا شك ذات منفعة عظيمة و اذا نشرت أيا منها فأرسل الينا بنسخة
‘Abdu’l-Baha called Forel a “lover of truth!” and that his works were of great value. وهذا اللوح معصوم عند البهائيين وعبد البهاء سمي فور محبا للحق و أن أعماله ذات منفعة عظيمة ‘Abdu’l-Baha also wrote this about native Africans: عبد البهاء أيضا كتب عن الافارقة قائلا “It is, therefore, certain that sins such as anger, jealousy, dispute, coventouness, avarice, ignorance, prejudice, hatred, pride, and tyranny exist in the physical world. All these brutal qualities exist in the nature of man. A man who had not had a spirutal education is a brute. Like the savages of Africa, whose actions, habits and morals are purely sensual, they act according to the demands of nature to such a degree that they rent and eat one another.” (Some Answered Questions 29:5) ولذلك أن الذنوب مثل الغضب و الحسد و الطمع و الجهل و الاحكام المسبقة و الكراهية و التكبر و الطغيان كلها موجودة في هذا العالم المادي. وكل هذه الصفات هي في طبيعة الانسان. الانسان الذي لم يحصل علي تعليم روحي هو انسان متوحش مثل الافارقة المتخلفين الذي أفعالهم وعاداتهم و أخلاقهم هي حسب طبيعتهم التي تفرض عليهم أحيانا أن يمزقوا بعضهم البعض ويأكلوا بعضهم البعض. “As ignorance is the cause of crimes, the more knowledge and science increases, the more crimes will diminish. Consider how often murder occurs among the barbarians of Africa; they even kill one another to eat each other’s flesh and blood!” (Some Answered Questions 77:13) وبما أن الجهل هو سبب الجرائم فانه كلما ازدادت المعرفة والعلم ستختفي الجريمة و تتلاشي. لا حظ كيف أن القتل كثيرا ما يحصل بين الافارقة البرابرة. حتي بلغ بهم الامر أن يقتلوا أحدهم ليأكلوا لحمه ويشربوا دمه. “If a child is left in its natural state and deprived of education, there is no doubt that it will grow up in ignorance and illiteracy, its mental faculties dulled and dimmed; in fact, it will become like an animal. This is evident among the savages of central African, who are scarcely higher than the beast in mental development.” (The Promulgation of Universal Peace, p.311) اذا ترك طفل ما دون تعليم فبلا شك أنه سينمو في جهالة و أمية. و أن قدراته الذهنية ستتبلد. بل أنه سيصبح كالحيوان. وهذا أمر واضح في الافارقة المتخلفين الذين بالكاد يتفوقون علي البهائم من حيث نمو العقل. ‘Abdu’l-Baha taught (in 1913) that black people should ever be grateful to white people: عبد البهاء كان كان يقول في سنة 1913 أن السود يجب ان يكونوا دوما ممتنين للرجل الابيض
“The black man must ever be grateful to the white man, for he has manifested great courage and self-sacrifice in behalf of the black race. Four years he fought their cause, enduring severe hardships, sacrificing life, family, treasure, all for his black brother until the great war ended in the proclamation of freedom. By this effort and accomplishment the black race throughout the world was influenced and benefited. Had this not been accomplished, the black man in Africa would still be bound by the chains of slavery. Therefore, his race should everywhere be grateful, for no greater evidence of humanism and courageous devotion could be shown than the white man has displayed. If the blacks of the United States forget this sacrifice, zeal and manhood on the part of the whites, no ingratitude could be greater or more censurable. If they could see the wretched conditions and surroundings of the black people of Africa today, the contrast would be apparent and the fact clearly evident that the black race in America enjoys incomparable advantages. The comfort and civilization under which they live here are due to the white man’s effort and sacrifice. Had this sacrifice not been made, they would still be in the bonds and chains of slavery, scarcely lifted out of an aboriginal condition. Therefore, always show forth your gratitude to the white man. (The Promulgation of Universal Peace, p.12) الرجل الاسود يجب أن يظل ممتنا وشاكرا للرجل الابيض لما أبداه الرجل الابيض من تضحيات و شجاعة في مساعدة السود. لسنوات عديدة والرجل الابيض يقاتل و يتحمل المصاعب ويضحي بعائلته ونفسه و ماله من أجل أخيه الاسود حتي أنتهت الحرب العظمي باعلان التحرر. نظرا لهذه الجهود وهذا الانجاز فقد حاز السود علي مكاسب كبيرة. لو لم تتم هذه التضحيات وا لانجازات لكان الرجل الاسود لا يزال رهن قيود العبودية. ولذلك علي السود أن يكونوا ممتنين لانه لا يمكن ان يكون هناك تفاني أو شجاعة أو انسانية أكبر من التي أظهرها الرجل الابيض. اذا تناسي السود هذه الشجاعة والحماس من الرجل الابيض فانه سيكون نكرانا للجميل. لو انهم رأوا الظروف المزرية التي يعيش فيها الافارقة داخل افريقيا سيعلمون مدي الفضل الذي هم فيه حيث أن السود في أمريكا يعيشون في ظل الحضارة التي بناها الرجل الابيض بجهوده وتضحياته. لو لم تتم هذه التضحيات لكانوا لا يزالون في قيود العبودية وفي الظروف المزرية التي يعيشها السكان الاصليون. لذلك احرصوا دايما علي اظهار امتنانكم للرجل الابيض.
Did ‘Abdu’l-Baha teach that all races were equal in intelligence? He wrote: كيف عاش السود في أمريكا سنة 1913 حيما قال عبد البهاء هذا الكلام؟ هل علم عبد البهاء ان كل الاجناس متساوون في الذكاء؟؟ لقد كتب قائلا “Ten children of the same age, with equal station of birth, taught in the same school, partaking of the same food, in all respects subject to the same environment, their interests equal andin common, will evidence separate and distinct degrees of capability and advancement; some exceedingly intelligent and progressive, some of mediocre ability, others limited and incapable. One may become a learned professor while another under the same course of education proves dull and stupid. From all standpoints the opportunities have been equal but the results and outcomes vary from the highest to the lowest degree of advancement. It is evident therefore that MANKIND DIFFERS in natal capacity and intrinsic intellectual endowment.” (Foundation of World Unity, pp.54-5 verse 3) عشرة أطفال من نفس العمر متساوون في ظروف الولادة وتلقوا التعليم في نفس المدرسة و يقتسمون نفس الطعام و في نفس البيئة و اهتماماتهم متساوية سيظهرون اختلافا في الامكانيات الذهنية و التقدم. بعضهم سيكون ذكيا جدا بينما آخرون متسوطوا الذكاء في حين تجد بينهم المحدود الذكاء. قد يضبح أحدهم استاذا بينما في موضوع معين بينما تجد آخر غبيا في نفس الموضوع. بات من الواضح أن الجنس البشري مختلف من حيث القدرت الذهنية ‘Abdu’l-Baha actually taught that the Persian race was the most innately superior of all races: “It should not be imagined that the people of Persia are inherently deficient in intelligence, or that for essential perceptiveness and understanding, inborn sagacity, intuition and wisdom, or innate capacity, they are inferior to others. God forbid! On the contrary, they have always excelled all other peoples in endowments conferred by birth.” (Secret of Divine Civilization, p.9) That Tablet is infallible Scripture to Baha’is! How did black Americans live in 1913 when ‘Abdu’l-Baha said this?
عبد البهاء في الحقيقة علم أن العرق الفارسي هو الافضل من كل الاعراق الاخري حيث يقول ” يجب أن لا يٌظن أن شعب فارس شعب عديم الذكاء أو أقل من غيره لا سمح اللهَ! بل بالعكس لقد كانوا دايما في الريادة علي باقي الشعوب الاخري.
محمد علي افندي لم يكتب أو يقل شيئا كهذا أبدا!
أفراد عدة من أسرة بهاء الله ادعوا أن عباس أفندي (عبد البهاء) سمم أخا بهاء الله صبحي أزل. وكثير ادعوا أن عباس أفندي كان كله ابتسامات و محبة و تسامح مع الغربيين ولكن حالما ينصرف الغربييون فانه يضرب البهائيين الذين يري أنهم اسائوا اليه او الي الغربيين.
بعد وفاة بهاء الله عباس أفندي رمي بمحمد علي أفندي وعائلته خارج البيت الذي أعطاهم بهاء الله. وهذا البيت أصبح قبلة الحجاج حيث عباس أفندي يستمتع بثروة البهائيين الامريكان و البريطانيين الحجاج.
لقد غير عبد البهاء في الكثير من القوانين ومراسيم بهاء الله المقدسة ومن ذلك *Baha’u'llah authoried that Baha’i men could marry up to 2 wives in the Kitab-i-Aqdas. Abbas Effendi “interpreted” that to mean that one could only have one wife (Had Baha’u'llah wanted that to be the Law HE would have said so). أن بهاء الله أحل للرجل البهائي أن يتزوج من اثنتين في كتب الاقدس ولكن عباس افندي أول ذلك وغيره وسمح بالزواج بواحدة فقط. فلو أن بهاء الله أراد أن يكون ذلك هو القانون لقالها, *Baha’u'llah wanted Baha’is to worship as Muslims do, to