ملف لفضائح المدعو زكريا بطرس.........

جزاكم الله خيراً أخي الكريم

لا أعرف لما كل هذا الكلام و الشد و الجذب عن هذا (الزكريا بطرس) .
هو ليس أول من يقوم بالطن في الاسلام
و الشبهات التي يوردها ليست من اختراعه انما هو نقالة من كتبنا و من ما كتبه المستشرقون قبله
الاسلام يجابه مشاكل أكثر من ما يفعله زكريا و غيره فعندنا مشكلة العراق و فلسطين و غيرهم و غيرهم
أعداء الاسلام أرادوا أن يشغلوا المسلمين عن القضايا الكبري فقاموا بمساعدة هذا الزكريا و أمثاله ليشغلوا المشلمين عن القضايا الكبري.
تأكدوا أن الاسلام لا يحتاج للرد أو للدفاع عنه لأنه من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر
و احنا مش هنبوس علي ايديهم علشان يأسلموا و يتنقزوا من النار.
و آخر كلامنا أن الحمد لله و الصلاة و السلام علي طب القلوب محمد .
ماتصلوا علي النبي و تسمعونا.

جزاكم الله خيرا اخي ربنا يبارك فيك
وانا بأيد جيسوس عبد الله في الكلام الي بيقوله المفروض ما نديش الامور اكبر من حجمها

... ويح الأمة
===========================
ويح البــــــــكاء قد صــــــارمجمدا
علي أمــــــــة كان قائــدها محمدا
ماطاب عيش للدنـــــا بأســــــرها
لســــبهم النبي المـــختار الرائدا
ما بكت عليهم السمــاء والارض
وما بقي منهم علي الارض أحدا
أحفاد من أضاؤا الدنيـــــا بعدلهم
ومـــــــا نسي التـــاريخ هذا أبدا
هم سطروا ايمانـــــا وعدلا وعــز
ونحن شيدنا طغيانــــا وفسائدا
هلما نفــــر إلي من خلقنـــــــــــا
ولا نتــــــخذ من الكافرين عضدا
هلما نكون الوارثون الصالــحون
ولا نتــــحجج بأننا نفتقد القائدا
فليكن فينا أبو بــــــكر وعمـــــر
فلــنكن نحن الصحابة الجدائدا
يأمة الاسلام ألا مــــن صـــحوة
ألـن نكــــون لأعداء الله رصــدا
بأيدينا نقــــتل وهن قلوبنــــــــا
ونصمد مادام الفؤاد للدم نابضا

من شعر الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم
==================================
مقامك ياخير البرية أرفع
وربك عن كيد الصحافة أردع

يصلي عليك الله ياخير مرسل
وصلى عليك الكون والناس أجمع

الى الله نشكو من رسوم مسيئة
يقوم بها شيطان أنس يروع

فيا من تجنى في ازدراء محمد
خسئت وشلت من يمينك أربع

فلست بكفء في ازدراء بعوضة
فكيف بخير الناس , حقدك يزرع

وحرية التعبير ان لم يكن لها
حدود تصون الدين تحمي وتمنع

اذن لتساويتم بكل بهيمة
ومن لنباح القوم يوما سيردع

أيا من أحلت النار بردا بلفظة
بأمرك كوني رغم ما كان يجمع

ويا من أمرت الحوت يلفظ يونسا
وأرسلت دلوا لابن يعقوب يرفع

وصارت عصا موسى بفضلك حية
تجمع كيد الساحرين وتبلع

دعوتك يارحمن دعوة مخلص
فأنت ترى من قد دعاك وتسمع

بأن تحفظ الاسلام من كل حاقد
وأن تمنع الأشرار عنا وتردع

وأن تجعل الفردوس داري وموئلي
وأقسم أني نحوها أتطلع

ويا رب تمنن لي برؤية شافع
لأمته , في يوم هول يروع

و نشهدك اللهم أنا نحبه
عليه سلام الله ,, ندعوا ونذرع

الي زكريا بطرص و أمثاله و علي فكره أنا قاصد أقول بطرص بالصاد.
---------------------------------------------------------------------------------

أَتَهْزَأُ بِالْمُخْتَارِ يَاسَوَءَةَ الدَّهْرِ
وَيَا قِمَّةَ التَّضْلِيْلِ وَالْخُبْثِ وَالْغَدْرِ
أَتَسْخَرُ مِنْ شَخْصِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ
رَسُوْلٌ أَتَى بِالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالْيُسْرِ
رَسُوْلٌ حَبَاهُ اللهُ نُوْرًا وَحِكْمَةً
وَأَيَّدَهُ بِالنَّصْرِ فِيْ سَاعَةِ الْعُسْرِ
تَحَلَّى بِأَخْلاَقِ الْكِرَامِ وَإِنَّهُ
رَؤُوْفٌ رَحِيْمٌ مَنْبَعُ الْفَضْلِ وَالصَّبْرِ
مَحَا ظُلُمَةَ الطُّغْيَانِ وَالْجَهْلِ وَالْهَوَى
بِعَدْلٍ وَإِحْسَانٍ وَبِالرِّفْقِ فِي الأَمْرِ
وَمَا الصَّفْحُ إِلاَّ شِرْعَةٌ وَسَجِيَّةٌ
لَدَى الْمُصْطَفَى مِنْ دُوْنِ مَنٍّ وَلاَ كِبْرِ
كَرِيْمٌ حَلِيْمٌ مَا تَوَانَى عَنِ الْوَفَى
وَلاَ ضَاقَ ذَرْعًا مِنْ عَنَاءٍ وَلاَ فَقْرِ
عَلَيْهِ صَلاَةُ اللهِ ثُمَّ سَلاَمُهُ
وَأَخْزَاكَ رَبُّ الْعَرْشِ يَاخِنْزَبَ الْعَصْرِ
رَكِبْتَ عَلَى مَوْجٍ مِنَ الْخِزْيِ فَارْتَقِبْ
دُوَيْهِيَةً سَوْدَاءَ غُوْلِيَّةَ الْقَعْرِ
حَيَاتُكَ فِيْ ذُلٍّ وَوَقْتُكَ جَمْرَةٌ
وَفِكْرُكَ لَمْ يَسْلَمْ مِنَ الدَّاءِ وَالضُّرِّ
فَمَنْ رَامَ نَقْصَ الْمُصْطَفَى قَذَفَتْ بِهِ
خُطُوْبُ الرَّزَايَا فِيْ سُجُوْنٍ مِنَ الذُّعْرِ
وَزَجَّتْ بِهِ الآَفَاتُ فِيْ كُلِّ مِحْنَةٍ
وَصَارَ عَلَى دَرْبٍ مِنَ الذُّلِّ وَالْقَهْرِ
خَسِرْتَ وَلَمْ تَكْسَبْ سِوَى الضَّيْمِ وَالرَّدَى
خَسِئْتَ فَأَنْتَ الشَّيْنُ وَالْمَيْنُ لَوْ تَدْرِيْ
وَأَنْتَ سَقِيْمُ الْفِكْرِ وَالْقَلْبُ مَيِّتٌ
وَأَنْتَ لَئِيْمُ الطَّبْعِ تَرْتَاحُ لِلْوِزْرِ
أَتَاكُمْ رَسُوْلُ اللهِ بِالنُّوْرِ وَالْهُدَى
وَأَنْذَرَ مَنْ يَعْصِيْهِ بِالْوَيْلِ فِي الْحَشْرِ
وَعَلَّمَكُمْ دَرْبَ النَّجَاةِ مُبَيِّنًا
لِمَا جَاءَ فِي التَّنْزِيْلِ سَطْرًا عَلَى سَطْرِ
ضَلَلْتُمْ وَحَرَّفْتُمْ كِتَابَ هِدَايَةٍ
وَمِلْتُمْ وَأَسْرَعْتُمْ عِنَادًا إِلَى الشَّرِّ
وَآمَنَ مِنْكُمْ بِالنَّبِيِّ أُولُوا النُّهَى
أَولُوا الْعَدْلِ وَالإِنْصَافِ وَالْفَهْمِ وَالْفِكْرِ
وَكَمْ شَهِدَتْ مِنْكُمْ رِجَالٌ بِنُبْلِهِ
وَأَخْلاَقِهِ الْعَلْيَاءِ عَاطِرَةِ النَّشْرِ
فَهَلاَّ تَأَمَّلْتُمْ بِعَيْنٍ بَصِيْرَةٍ
وَفِكْرٍ مُنِيْرٍ مُنْصِفٍ بَاسِمِ الثَّغْرِ
وَرَاجَعْتُمُ التَّارِيْخَ فِيْ نَعْتِ أَحْمَدٍ
فَإِنَّ رَسُوْلَ اللهِ كَالشَّمْسِ وَالْبَدْرِ
مُضِيْئًا مُنِيْرًا هَادِيًا وَمُبَشِّرًا
هَدَانَا بِفَضْلِ اللهِ لِلْخَيْرِ وَالأَجْرِ
وَأَنْقَذَنَا مِنْ ظُلْمَةِ الظُّلْمِ وَالْهَوَى
بِدِيْنٍ قَوِيْمٍ مَنْبَعِ الصِّدْقِ وَالطُّهْرِ
أَلَمْ تَقْرَإِ الْقُرْآنَ مُعْجِزَةَ الْوَرَى
أَلَمْ تَسْتَمِعْ يَوْمًا لآيٍ مِنَ الذِّكْرِ
أَلَمْ تَتَأَمَّلْ فِيْ ثَنَايَا سُطُوْرِهِ
وَمَاحَمَلَتْهُ الآيُ مِنْ سَالِفِ الدَّهْرِ
فَفِيْهِ نِظَامٌ شَامِلٌ مُتَكَامِلٌ
يَفِيْ بِاحْتِيَاجِ الْخَلْقِ يَكْفِيْ مَدَى الْعُمْرِ
وَفِيْهِ عُلُوْمُ الأَوَّلِيْنَ وَيَنْطَوِيْ
عَلَى كُلِّ آتٍ فِيْ فَلاَةٍ وَفِيْ بَحْرِ
تَلاَهُ رَسُوْلُ اللهِ فِيْ كُلِّ مَجْمَعٍ
وَكَانَ هُوَ الأُمِّيُّ فِيْ مَعْشَرِ الْكُفْرِ
فَمَاحَادَ عَنْ آيٍ وَلاَ كَانَ لاَحِنًا
وَلَكِنَّهُ وَحْيٌ أَتَى النَّاسَ بِالْبِشْرِ
فَصَدَّقَهُ قَوْمٌ لِصِدْقِ حَدِيْثِهِ
وَعَانَدَهُ قَوْمٌ فَمَاتُوا عَلَى الْخُسْرِ
وَيَا أُمَّةَ الإِسْلاَمِ أُمَّةَ أَحْمَدٍ
قِفُوا وَقْفَةَ الآسَادِ فَالْكُفْرُ مُسْتَشْرِيْ
أَيَسْخَرُ أَهْلُ الْكُفْرِ وَالظُّلْمِ وَالْقَذَى
بِسَيِّدِنَا الْمُخْتَارِ يَا أُمَّةَ الذِّكْرِ
أَلَمْ تَعْلَمُوا أنَّ احْتِقَارَ نَبِيِّنَا
هُوَ الطَّعْنُ فِي التَّشْرِيْعِ فِي الْبَطْنِ وَالظَّهْرِ
وَأَيُّ حَيَاةٍ وَالشَّرِيْعَةُ تُرْتَمَى
بِسَهْمٍ مِنَ التَّشْكِيْكِ وَالْهُزْءِ وَالسُّخْرِ
فَسُدُّوا عَلَى الأَعْدَاءِ بَابَ سَفَاهَةٍ
وَبُشْرَاكُمُ يَا قَوْمُ بِالْفَوْزِ وَالنَّصْرِ
وَصَلُّوا عَلَى طَهَ الْمُشَفَّعِ فِي الْوَرَى
وآلٍ وَأَصْحَابٍ شَفَى بَأْسُهُمْ صَدْرِيْ
-----------------------------------------