1-قال إبن مسعود رضي الله عنه:
ينبغي لقارئ القرآن اْن يُعرف بليله إذا الناس نائمون ، وبنهاره إذا الناس مفطرون ، وببكائه إذا الناس يضحكون ، وبورعه إذا الناس يخلطون ، وبصمته إذا الناس يخوضون ، وبخضوعه إذا الناس يختالون ، وبحزنه إذا الناس يفرحون.
ينبغي لقارئ القرآن اْن يُعرف بليله إذا الناس نائمون ، وبنهاره إذا الناس مفطرون ، وببكائه إذا الناس يضحكون ، وبورعه إذا الناس يخلطون ، وبصمته إذا الناس يخوضون ، وبخضوعه إذا الناس يختالون ، وبحزنه إذا الناس يفرحون.
[color=red]2- [color:ac67=darkslategray:ac67]قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
( كنا نحفظ العشر آيات فلا ننتقل إلي ما بعدها حتي نعمل بهن)
ورويّ عنه اْنه حفظ سورة البقرة في [color=red]تسع سنين وذلك ليس للإنشغال عن الحفظ اْو رداءة الفهم ولكن [color:ac67=red:ac67]بسبب التدقيق والتطبيق.
ورويّ عنه اْنه حفظ سورة البقرة في [color=red]تسع سنين وذلك ليس للإنشغال عن الحفظ اْو رداءة الفهم ولكن [color:ac67=red:ac67]بسبب التدقيق والتطبيق.
3-قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :
( إنا صعب علينا حفظ اْلفاظ القرآن ، وسهل علينا العمل به ، وإن من بعدنا يسهل عليهم حفظ القرآن ويصعب عليهم العمل به).
[color=red]4-[color:ac67=darkslategray:ac67]قال عثمان بن عفان وحذيفة اليماني رضي الله عنهما:
( لو طهرت القلوب لم تشبع من قراءة القرآن).
[color=red]5- [color:ac67=darkslategray:ac67]قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه:
(إذا اْردتم العلم فاْنثروا القرآن فإن فيه علم الاْولين والآخرين).
6-قال اْنس بن مالك رضي الله عنه:
( رب تال للقرآن والقرآن يلعنه).
7-قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:
( لقد عشنا دهراً طويلاً واْحدنا يؤتي الإيمان قبل القرآن فتنزل السورة علي محمد
فيتعلم حلالها وحرامها و آمرها وزاجرها ، وما ينبغي اْن يقف عنده منها ، ثم لقد راْيت رجالاً يؤتي اْحدهم القرآن قبل الإيمان فيقراْ ما بين الفاتحة إلي خاتمته لا يدري ما آمره ولا زاجره وما ينبغي اْن يقف عنده منه ، ينثره نثر الدقل).
فيتعلم حلالها وحرامها و آمرها وزاجرها ، وما ينبغي اْن يقف عنده منها ، ثم لقد راْيت رجالاً يؤتي اْحدهم القرآن قبل الإيمان فيقراْ ما بين الفاتحة إلي خاتمته لا يدري ما آمره ولا زاجره وما ينبغي اْن يقف عنده منه ، ينثره نثر الدقل).
- قال بن مسعود رضي الله عنه:
( لا تهذوا القرآن هذ الشعر ، ولا تنثروه نثر الدقل ( اْي التمر الردئ وفي رواية الرمل) ، قفوا عند عجائبه وحركوا به القلوب ولا يكن هم اْحدكم آخر السورة).
منقوووووووول